ما رايكم في المشاكل التي تحدث بين الاخوة بسبب النساء ؟؟؟؟؟؟؟

لا يكاد بيت يخلو من
المشاكل التي تثيرها النساء بين الأشقاء بسبب الغيرة والحقد والكيد
،

أو
بسبب الأولاد والخلافات التي تثار بينهم
،

ثم يتدخل الأهل وكل أم إلى جانب
ابنها، خاصة عندما تعيش العائلة الموسعة في محيط واحد
،

بينما لا تزال تسود
العقلية القبلية التي لا تخلو من مظاهر العنف على أنواعه، وفي الوقت الذي
ترى فيه المرأة العربية التقليدية

- حديقة الجيران (الأسلاف) أكثر اخضرارا
-
كما يقول المثل العربي، فهي أبدا لا تقنع بما لديها وتعجب بكل ما هو في
غير بيتها
!

ولا بد أن كل من يقرأ هذه السطور يتخيل واقعة أو أكثر حدثت في
بيته بسبب هذه المماحك

وهذه النظرة غير القانعة التي يضاف إليها بعض
الحقد لكي تصبح وصفة مثالية للخلافات العائلية.

المثير في الأمر أن الأشقاء في فترة الشباب والعزوبية
لا يخطر في بالهم

ولا حتى في أسوأ أحلامهم أن يكونوا على خلاف لسبب ما،
خاصة أنهم حملوا في البطن نفسه

وتلقوا التربية ذاتها من الوالدين ونشئوا
على الفضيلة أو الرذيلة فهذا شأن الوالدين
،

والتفاحة لا تسقط بعيدا عن
الشجرة التي حملتها
،

إلا أنهم أبدا لم يتوقعوا أن يتحولوا في يوم من
الأيام إلى أعداء

لا يطرح الواحد منهم السلام على الآخر وقد يرتفع صوتهم
بين الجيران

وفي الحالات القصوى قد تصل حد العنف الجسدي وقد ينتهي
بالجريمة والقتل
.

هي مشكلة اجتماعية موجودة في الكثير من البيوت
العربية،

وإن كان البعض ينكرها كونها مسألة داخلية لا يناقشها الأزواج سوى
في الغرف المغلقة،

إلا أن دخانها بلا شك يتصاعد وينعكس تأثيره على المحيط
الخارجي،

والشمس لا تغطى بعباءة! "شو رأيك"،

يطرح قضية الخلافات بين
الأشقاء التي أساسها "التعبئة" من النساء،

كيف يمكن منع حدوث هذه
الخلافات،

وكيف نحافظ على نسيج من العلاقة المتينة بين الأشقاء،

وكيف نجعل
الزوجة مقتنعة بما أنعم الله عليها وعلى أفراد أسرتها

فما رأيكم يا اعضاء المنتدى ؟

للظالمين تحيتي ومودتي ولأهل ديني طعنتي وحرابي

هذا جحيمٌ لا يطاق ومنطقٌ يأباه وحشٌ قابعٌ في الغاب

مهما كان أيها الإخوة،
والإحساس بأحاسيس الإخوة والشعور بمشاعرهم عبادة عظيمة.
وذكر عن الشيخ محمد رضا
رحمه الله تعالى؛ الداعية المعروف،
أنه من فرط اهتمامه بأمور المسلمين
ومشاكلهم يكون في حالة يذهل فيها عن نفسه،
يعني: يسرح أحياناً وهو في هم
عظيم،
وهو يفكر في واقع المسلمين،
وقد حصل له مرة أن أمه اقتحمت عليه
خلوته وهو جالس يفكر في وضع المسلمين،
فرأته واجباً فقالت له تمازحه
باللهجة العامية،
وهو في مصر: (هو في مسلم مات اليوم في الصين )
أي: مادام أنك مهموم فأكيد اليوم مسلم مات في الصين.
، أيها الإخوة:
من
المؤسف أن تجد أخاً وقع في مشكلة أو مصيبة وهو مغموم والآخر أمامه ينكت
ويضحك،
وهذا أمامه الآن مغموم وذاك لا يعطي له أي اعتبار
ولا يشاركه في أي
شعور من مشاعره،
اي انه احساس الاخ بالاخ ومحاولة الشعور باي شئ ممكن ان ينغص على اخي
اذا كان هذا هو شعوري من ناحية اخي
فوالله لن تستطيع امراة او اي كان ان يجعلني اري اخي او اختي ولا اسلم عليها
او اقاطعها او اقاطعه
الاساس دائما هو التربية الدينية والاجتماعية السليمة
اي ان تربي الام اولادها على الاتحاد وفهم بعضهم بعضا
وان احب لاخي ما احب لنفسي
وتعلمهم كيفية الفصل في العلاقات
اي ان علاقتي باخي شئ وعلاقي بزوجتي شئ
ولا يجب الخلط بين تلك العلاقات
ووضع الفواصل دائما بين علاقاتي الاخوية وعلاقتي ببيتي وزوجتي
واخيرا اقول :
ان الضمير مهم جدا لكل زوجة والافضل لها ان يكون لاولادها اعمام يحبونهم
خير من ان يكون لهم اعمام واولاد اعمام لا يعرف عنهم شئ
وبارك الله فيكم

مشكور على هذا الموضوع الجميل والرائع

» فيس بوك تحدث تطبيقها للتجسس على مستخدمي الأندرويد
» المشاكل 10 بالطبيعة احلي
» ما رايكم في دمعة الرجل من اجل الحب ؟؟؟
» مطابخ اميريكية عصرية, ما رايكم بها؟
» انا كتبتها بنفسي الخاطرة قولوا وش رايكم اميرة الجزائر