منتدى الأميرة
افلام عربى افلام اجنبى افلام هندى افلام اكشن افلام رومانسيه برامج الحمايه برامج المديا برامج التصميم برامج الصور العاب بنات العاب حربيه العاب بلاىستيشن العاب اكشن العاب زكاء اخبار رياضيه اخبار الأهلى
منتدى الأميرة
افلام عربى افلام اجنبى افلام هندى افلام اكشن افلام رومانسيه برامج الحمايه برامج المديا برامج التصميم برامج الصور العاب بنات العاب حربيه العاب بلاىستيشن العاب اكشن العاب زكاء اخبار رياضيه اخبار الأهلى
منتدى الأميرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


افلام عربى, افلام اجنبى, افلام هندى, افلام اكشن, افلام رومانسيه, برامج الحمايه, برامج المديا, برامج التصميم, برامج الصور ,العاب بنات ,العاب حربيه , العاب بلاىستيشن, العاب اكشن, العاب زكاء, اخبار رياضيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول


 

 هل انت مصري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
yaser mahmoud

yaser mahmoud


ذكر
عدد المساهمات : 1196
نقاط : 1566
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 12/08/2009

هل انت مصري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل انت مصري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟   هل انت مصري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالأحد مارس 28, 2010 5:56 pm



هل
انت مصرى ؟
...............................................................


هل انت مصري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ United%20egyption%20

المصريين أهمه ..حيوية
وعزم وهمة

تتعجب و تتسائل الشعوب الأخرى عن الأسباب التى
جعلت الشعب المصرى الذى كان أعظم شعبا من آلاف السنين يهوى الى هذا الحضيض.
و تتعجب و تتسائل هذة الشعوب أكثر لماذا يكرة المصريون أنفسهم و يكرهون
أكثر بعضهم البعض.

كل مصرى يعلم يقينا أن "هناك عيب و حاجة غلط و مش
مضبوطة" فى الشخصية المصرية إلا إنة لا يعلم ماذا على وجة التحديد. كل
واحد فينا متأكد أن الغلط ليس فية و لكنة فى كل المصريين الأخرين و هذا سبب
كراهية و إزدراء المصريون لبعضهم البعض. كل واحد فاكر أن الأخرين هما اللى
وحشين و أن هو خالى من العيوب التى يراها فى الأخرين. طبعا هو لا يدرى أن
ذات العيوب موجودة فية إلا إنة ينكرها لا شعوريا لإنة لا يستطيع تحمل و
تقبل حقيقة أنة يعانى من هذة العيوب و النقائص.

و العيب و الشىء
الغلط فينا ببساطة شديدة سببة الأساسى إفتقادنا لإحترام الذات بسبب الفقر
المدقع و ظلم و قهر و إستعباد الحاكم لنا على مر ألاف السنين. من يفقد
إحترامة لنفسة و تقديرة لذاتة فإنة يصبح بلا كرامة و كبرياء و من ثم يبيع
نفسة برخيص و لا يتورع عن فعل أى شىء. يكذب و يغش و يسرق و يخدع فليس لدية
ما يخسرة و لا شىء يهم و إذا ضبط يكذب أو يسرق فإن خط دفاعة الأول هو
الإستعباط و الإستهبال و المزيد من الكذب و الخداع. حتى لو دخل السجن فلا
يهم لإنة ليس منا من لم يجىء أصلا من الحضيض لإنة لا يوجد مصرى لم يكن فلاح
فقير دقة حتى بداية القرن الماضى و السجن أعلى قليلا من الحضيض. السجن و
العقاب و القانون و العيب و الدين لم و لن يفلحوا فى معالجة عيوبنا و
أمراضنا. و مع ذلك نجد أن أهل النوبة و نسبة كبيرة من الصعايدة لا يكذبون
أو يسرقون مهما كانوا فقراء لإن لديهم إحترام للذات و كبرياء و عزة نفس و
لا فرق هنا بين مسلم أو مسيحى.

و لإن كل واحد فينا فاكر نفسة أحسن
من كل الأخرين فإنة يحتقرهم و يزدريهم و يتعالى عليهم. و لكن بماذا يتعالى
عليهم؟ أهم وسيلتين للتعالى و التكبر فى هذا البلد هما المال و المنصب. و
لأن التعالى و التفاخر بالذات مع تحقير و إزدراء الأخرين هى من المتطلبات
الملحة جدا فى الثقافة المصرية الحديثة فإن جمع المال أو الحصول علية بأى
وسيلة أو ثمن هى قيمة تغلب على كل القيم الأخرى بالمجتمع. يلى هذة القيمة
المنصب الذى يعتبرة المصريون ليس فقط وسيلة لجمع المال من خلال إستغلال
المنصب للتربح و لكن أيضا بإعتبار إنة يميز صاحبة عن كل الأخرين و يجعلة فى
مرتبة و درجة إجتماعية أعلى تمكنة من التعالى و التكبر على الأخرين.
التعالى و التكبر هما دليل الفرد على إنة أفضل من الأخرين و بأن الأخرين
أسوأ منة.

و لأنة ليس من السهل جمع المال أو الحصول على المنصب
الذين يحتكرهما حفنة قليلة من الناس مقربة من الحاكم فالغالبية العظمى
للشعب فى مصر وجدت بديلا عن المال و المنصب و هو من وجة نظرها يعلو عن
المال و المنصب و كل شىء أخر. إنة الدين الذى يتخذة السواد الأعظم وسيلة
لإثبات أنهم أفضل من كل الأخرين. كل واحد فينا يتصور بأنة أكثر تدينا من
الأخرين و يفهم فى أمور الدين أكثر منهم إذا فهذا دليل على إنة أفضل منهم
جميعا و بأن الأخرين كفرة و حقيرين. لقد ذهب البعض الى حد المناداة بقتل
الأخرين بحجة إنهم كفرة. و أصبح إطلاق اللحى و لبس الجلباب و الحجاب و
الخمار و إظهار زبيبة ضخمة على الجبين موضة لإستعراض السوبر تدين كدليل على
التفوق و التميز الإجتماعى لهؤلاء الذين يعوزهم المال و المنصب، و غالبا
الجمال.

و الواقع أننا جميعا بعاد كل البعد عن الدين و الأخلاق مهما
أدينا الشعائر الدينية و مهما إرتدينا و مهما إدعينا أو إعتقدنا. المحك و
المقياس الوحيد لتحلى أى أمة أو مجموعة من الناس بالأخلاق و تمسكها بالدين
الصحيح هو إتباعها و تطبيقها لمبدأ أو قانون "عامل الأخرين كما تحب أن
يعاملوك" أو "حب لأخيك كما تحب لنفسك".

من لا يتبع هذا المبدأ و
يطبقة فهو ليس مسلم و ليس مسيحى و هو بلا أخلاق و مثل و مبادىء عليا. و نحن
فى مصر نطبق مبادىء تتنافى و تتعارض كليا مع هذا القانون المبدئى. قانونا
فى مصر هو: "أنا و من بعدى الطوفان".

- قد ننكر هذة الحقيقة بكل
قوة و لكننا فعلا شعب بخيل مقطر بسبب عقدة عدم الأمان التى نعانى منها. حتى
الأغنياء فينا و معظمهم لصوص من كبار رجال الأعمال الذين بالرغم من
إستيلائهم على بلايين البنوك إلا أن كل واحد فيهم يتمنى أن يستولى على
الجنية الذى فى جيبك كما إنة لا يصرف مليما واحدا مما يدخل الدرج مهما كان.
لا نعرف كيف نبنى ثروة من العمل و الكد. نجمع المال فقط بالنصب أو السرقة
أو نستلف و لا نرد كأسلوب لعمل قرشين. لذلك نطفىء مصابيح سياراتنا لنوفر فى
البطارية و نسير فى الإتجاة العكسى لنوفر البنزين. لا نقرأ لإن الكتب و
الصحف بفلوس. لا نتبع أو نطبق إشتراطات و معايير السلامة و الأمان فى
منازلنا أو سياراتنا أو مدارسنا أو مصانعنا أو قطارتنا لإنها بفلوس. إذا
فكلنا ممدوح إسماعيل سفاح البحر الأحمر. أى واحد أخر مكان ممدوح إسماعيل
كان أيضا سيرفض دفع مليما واحدا لتركيب وحدة جديدة لإطفاء الحريق أو طلمبات
لإعادة ضخ المياة من المركب الى البحر أو مراكب إنقاذ كافية أو إرسال
المركب دوريا الى الحوض الجاف و العائم لإجراء الفحص و العمرة الروتينية
عليها. أليس قانونا فى مصر "اللى ببلاش كتر منة"؟

- كلنا حسنى
مبارك. من منا ليس بديكتاتور صغير فى منزلة أو عملة؟ من منا لا يتشبث برأية
و يعتقد إنة الوحيد على حق؟ من منا يحترم رأى الأخرين؟ من منا يؤمن
بالتعددية؟ كم منا لا يعانى من داء العند و الغباء و التعصب؟ كم واحد فى
مصر لن يتحول الى طاغية و حرامى إذا حكم بدلا من مبارك؟ من منا لا يضيق
بالنقد؟ هذا ليس دفاع عن مبارك و لكنة تحذير من الشر الكائن بأنفسنا و الذى
جعل من كل واحد فينا مباركا. لقد رأينا ما فعلة نعمان جمعة. منذ الوهلة
الأولى خرب حزب الوفد من الداخل كما خرب مبارك مصر كلها ثم لجأ نعمان جمعة
الى البلطجة و العنف عندما شعر أنة يخسر رئاسة الحزب تماما مثلما لجأ مبارك
الى العنف و البلطجة عندما شعر أن كرسية فى خطر. إن المرضى العقليين الذين
لا تظهر أعراض مرضهم كما فى حالة مرض السيكوباثى مثل مبارك و نعمان و نسبة
غالبة من أبناء شعبنا يظهر عليهم أعراض المرض بوضوح و يتصرفون بجنون إذا
وضعوا تحت الضغط سواء كان نفسى أو جسمانى. قد يجىء رئيس جديد لمصر يسمعنا
أطيب كلام و أحلى وعود ثم نكتشف بعد فوات الأوان إنة مجنون و مختل مثل
مبارك و نعمان جمعة بمجرد تعرضهم لضغط مستمر لمدة معينة.

- كل واحد
فينا يعطى لنفسة الحق فى أن يصدر الأحكام إعتباطيا على الأخرين و هى فى
الغالب أحكام ظالمة و جائرة و لا تمت للواقع بصلة كما إنة يغتابهم و يطلق
عليهم الشائعات و الأكاذيب بناء على أحكامة تلك التى صدقها هو و إعتبرها
حقيقة. الكل يحكم على الأخرين و يغتابهم و لكنهم لا يقبلون بأن يقال عنهم
ما يشينهم من وراء ظهورهم. الجماعات المتأسلمة تتوهم بأنها الأقرب الى اللة
من الجميع و من ثم تعطى لنفسها الحق فى أن تكفر الأخرين و تقتلهم و مع ذلك
لا تقبل هذة الجماعات أن تكفرهم جماعات أخرى مناوئة أو متنافسة و تقتلهم و
تقتل أطفالهم كما يقتلون هم أطفال الغير الأبرياء. كل الفقهاء و الدعاة و
كبار رجال الدين يصدرون كل يوم فتاوى و أحكام متناقضة و متضاربة و يرفضون
أراء بعضهم البعض و يتهمون بعضهم البعض بالكفر. أين هى الحقيقة إذا؟ و إذا
كنا لا نعرف الحقيقة فلماذا نتقاتل عليها؟ هل كل شىء أصبح محض إجتهاد و
إفتاء و فهلوة؟ أذا كان الأمر كذلك، لماذ يعتقد كل واحد فينا إن الكلام
الفارغ اللى بيقولة هو الحقيقة، كل الحقيقة و لا حقيقة غيرة؟ و بما أن كل
واحد فينا لدية وحدة الحقيقة و الهداية و الإيمان الحق فإنة يعطى لنفسة حق
الحكم على الأخرين و نقدهم و سلخهم إلا إنة لا يقبل أن يتعامل معة الأخرين
بنفس منطقة الذى لا يعدو أن يكون إنعكاسا لضلالات يعانى منها كمريض نفسى.
الجماعات المتطرفة تقتل الناس و تقول إنها تنفذ حكم اللة فيهم. هل اللة قال
لهم إنة حكم على هؤلاء الناس بالإعدام و كلفهم شخصيا بتنفيذ حكمة؟ إن
الذين يعيشون فى المصحات العقلية فقط هم اللذين يقول لهم اللة مثل هذا
الكلام و يأمرهم بقتل الناس. طبعا كل ذلك فى عقلهم المريض فقط. كلنا نعلم
أن فى مصر فى ناس كتير فى الشارع يتعين إيداعها و فورا فى مستشفى الأمراض
العقلية. كل من يقتل و يقول أن رننا أمرة بذلك هو مريض عقلى يتعين إيداعة
مصحة للأمراض العقلية.

- من يكفر الأخرين هو مريض نفسى يفعل ذلك لإن
إتخاذ التدين و المغالاة فية كوسيلة للإستهزاء من تدين أو دين الأخرين و
كوسيلة للتعالى و التكبر يعطيان صاحبهما شعورا زائفا بالأمان و الرضا فضلا
عن الإحساس بالتميز و التفوق على أقرانة. من يفعل ذلك ليس لدية وسائل و
أدوات أخرى للتفوق و التميز فلا مال و لا جمال و لا ذكاء و لا علم. كلنا فى
مصر أميون مهما تعلمنا إذ إننا ننجح بالغش و قدراتنا التحصيلية و البحثية و
التنظيمية متواضعة فضلا عن إننا لا نقرأ أو نبحث أو حتى نفكر و إذا فكرنا
فإننا لا نفكر بإسلوب منطقى سليم و لا نعلم حتى إنة يوجد إسلوب للتفكير
السليم . و مع ذلك كل منا يفتى و يتفلسف فيما لا يفقة و عامل فيها أبو
العريف سواء فى الدين أو السياسة أو حتى فى الإقتصاد. مش إحنا شعب فهلوى و
يفهمها و هى طايرة؟

- لماذا يصر القضاة على أن يكونوا فوق المساءلة
و كإنهم ألهة؟ المشكلة الدائرة بين القضاة و الحكومة فى ظاهرها أن القضاة
يدافعون عن الحرية و الديموقراطية و فى باطنها أنة مجرد نضال فئوى لتحقيق
مكاسب ضيقة. ما هو مغزى رفض القضاة إمتداد صلاحية التفتيش القضائى ليشمل
المستشارين؟ و ما معنى رفض القضاة أن يكون للرقابة الإدارية و غيرها من
الأجهزة الرقابية حق مراقبتهم و ملاحقة الفاسدين و المرتشين منهم؟ لا يوجد
مصرى واحد بالغ ليس لدية خبرة سيئة مع القضاة و المحاكم. لا يوجد مواطن لم
يظلمة قاض أو أكثر إما لجهلة و عدم صلاحيتة و إما لإنة مرتشى. لا يوجد مصرى
لدية قضية فى المحاكم لا يعرف إنة إذا لم يرشى القاضى فخصمة سيفعل ذلك و
يخسر القضية. لقد رأينا ماذا فعل القضاة فى الإنتخابات. لقد زوروها و منعوا
الناخبين من دخول اللجان نظير رشوة من الأجهزة الرسمية. كل المستشارين
الذين عينوا فى مناصب طلعوا حرامية و كرشهم واسع مثل الجوسقى و ماهر و أبو
الليل و غيرهم. ثورة القضاة هدفها غل يد التفتيش القضائى و الرقابة
الإدارية و الأجهزة الأخرى عن ملاحقة القضاة الفاسدين و الظالمين و الغير
صالحين يعنى أكثر من 95% من القضاة. بالبلدى كدة القضاة عايزين يسرقوا و
يرتشوا و يغتالوا العدالة و ماحدش يقول لهم بم و لا تلت التلاتة كام. هو دة
بيت القصيد و هى دى زوبعة القضاة اللى بيضحكوا علينا و يقولوا إنها ثورة.
لا توجد بلد فى العالم تضع القضاة فى مرتبة الألهة و تجعلهم فوق المسائلة
بما فى ذلك قاضى القضاة نفسة. القاضى فى الدول المتقدمة ليس لدية أى حصانة
ضد الرقابة و النقد و المساءلة حتى على صفحات الجرائد و برامج التلفزيون.
القاضى فى الدول المتقدمة الذى يلغى حكمة بواسطة محكمة أعلى يكون موضع
مساءلة و حساب و لذا فإن 5% فقط من الأحكام هناك تلغى بالإستئناف و هو ما
يعكس عدالة و نزاهة القضاة فى هذة الدول. أما فى مصر فإن 95% من الأحكام
تنقض مما يعكس ظلم و فجر و فساد و جهل و تسيب القضاة فى هذا البلد. فى مصر
أصبحت وظيفة القاضى التعالى و التربح.

- فى كام واحد فى مصر يرد
الدين و يعطى كل ذى حق حقة؟ فى حد فى مصر بيستلف و يرد؟ أليس مبدأنا
الأساسى هو :" السلف تلف و الرد خسارة". مشكلة قروض البنوك أن من إقترض كان
هدفة تملك هذة الأموال و ليس إستثمارها و ردها لأصحابها. كم منا أكل مال
اليتيم و مال أمة و مال شقيقة؟

- الأحزاب و الصحف و الوحدات
الإقتصادية و الهيئات و المدارس و الجامعات تدهورت و إنهارت لأن العاملين
بها إنشغلوا بالنهب و السلب و ليس بأداء عملهم. حتى المؤسسة الدينية لم
تسلم من النهب و السلب. كل من شيخ الأزهر و البابا يستغل منصبه و يتربح.
لقد فقدنا السودان الشقيق الذى كان جزءا من مصر لإن موظفى الإدارة المصرية
هناك تفرغوا لنهب و سلب هذا البلد. نفس الشىء حدث فى سوريا. إننا نضيع و
يضيع مستقبلنا و كل شىء جميل فى حياتنا بسبب مرض السرقة و الكذب الذى تمكن
منا تماما و لا نستطيع الفكاك منة.

إن نظام مبارك زائل. و لكن عملا
بقانون أنا و بعدى الطوفان لم يعين مبارك نائبا لرئيس الجمهورية كما لم
يوجد بديل لة. فإما إبنة و إما الفوضى و الخراب. و إمعانا فى عقاب الشعب
لرفضة التوريث ترك مبارك البلد فى حيرة بالغة من أمرها. من سيحكم البلد لو
فشل مخطط التوريث و حتما سيفشل؟ سيذهب مبارك و سيذهب جمال مبارك و لكن لا
نريد مبارك جديد على رأس السلطة فى مصر لإن كلنا هذا المبارك. لهذا كانت
هذة المقالة و هذة التسؤلات المشروعة. لابد أن نبدأ فورا فى عملية جماعية
للوم و جلد الذات لإنها بداية الطريق الصحيح لتحسين و تطوير الذات و حتى
نجد وسيلة تحول دون وصول مبارك أخر الى الحكم و حتى نغير ما بأنفسنا لإن
أمم الأخلاق إن ذهبت أخلاقهم ذهبوا.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق أللؤلؤة
اعضاء نشيطين
اعضاء نشيطين
عاشق أللؤلؤة


ذكر
عدد المساهمات : 287
نقاط : 447
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
الموقع : www.pearlgreen.ahlamontada.net
المزاج المزاج : عادي

هل انت مصري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل انت مصري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟   هل انت مصري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Emptyالأحد مارس 28, 2010 10:44 pm

شكرا لك اخي العزيز على هذا الموضوع الجميل والخطير بنقس الوقت

ليش انت متشائم الدنيا لسا بخير وربنا خلق الخير والشر والنور والظلام
اخي العزيز التسلط والفساد وغياب الحرية والاحتكار هم سبب كل المشاكل
ليس في مصر هذا اشئ بل بكل او معظم الدول العربية والسبب هو الانظمة الحاكمة
الذي تقهر الشعب وتدوس على كرامته وتستغله في كل شئ
كتنم خير امة اخرجت للناس
الخير في امتي الى يوم القيامة
ولكن الفجر قادم لكل الشعوب العربية المظلومة والمقهورة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل انت مصري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حوار مصري أوي ..
» دعاء مصري مطحون
» مصري تحفة وذكي
» تفوق مصري في تصنيف الفيفا الشهري
» حوار مع مواطن مصري خفيف الظل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأميرة  :: المنتدى العـــــــــــام :: منتدى الموضوعات العامة-
انتقل الى: