منتدى الأميرة
افلام عربى افلام اجنبى افلام هندى افلام اكشن افلام رومانسيه برامج الحمايه برامج المديا برامج التصميم برامج الصور العاب بنات العاب حربيه العاب بلاىستيشن العاب اكشن العاب زكاء اخبار رياضيه اخبار الأهلى
منتدى الأميرة
افلام عربى افلام اجنبى افلام هندى افلام اكشن افلام رومانسيه برامج الحمايه برامج المديا برامج التصميم برامج الصور العاب بنات العاب حربيه العاب بلاىستيشن العاب اكشن العاب زكاء اخبار رياضيه اخبار الأهلى
منتدى الأميرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


افلام عربى, افلام اجنبى, افلام هندى, افلام اكشن, افلام رومانسيه, برامج الحمايه, برامج المديا, برامج التصميم, برامج الصور ,العاب بنات ,العاب حربيه , العاب بلاىستيشن, العاب اكشن, العاب زكاء, اخبار رياضيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول


 

 درجات الوصول الى تحقيق الرجاء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
GeeGee
اعضاء نشيطين
اعضاء نشيطين
GeeGee


برجي هو : برج الجدي
انثى
عدد المساهمات : 368
نقاط : 587
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 01/04/2010
المزاج المزاج : حلو والحمد لله

درجات الوصول الى تحقيق الرجاء Empty
مُساهمةموضوع: درجات الوصول الى تحقيق الرجاء   درجات الوصول الى تحقيق الرجاء Emptyالأربعاء مايو 19, 2010 2:42 pm

درجات الوصول إلى تحقيق الرجاء

1- ذكر سوابق فضل الله على العبد، أن الله له علينا فضائل سابقة..
2- ذكر وعد الله من جزيل ثوابه وعظيم كرمه وجوده بدون سؤال من العبد استحقاق فإن الله يعطي بدون أن يكون العبد مستحقاً إذا استقام الإنسان.
3- أن تذكر نعم الله عليك في أمر دينك وبدنك ودنياك في الحال(الآن) وأن يمدك بالألطاف والنعم من غير استحقاق ولا سؤال.
4- ذكر سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه وأنه الرحمن الرحيم الغني الكريم الرؤوف بعباده المؤمنين لذلك تحقيق الرجاء يقوم على معرفة أسماء الله وصفاته.
وقد علم أرباب القلوب أن الدنيا مزرعة الآخرة والقلب كالأرض لابد لها من بذر وكذلك لابد للقلب من طاعات والأرض لابد لها من تعاهد وسقي بالماء وحفر أنهار وسوق الماء إليها وكذلك القلب لابد له من تعاهد وأن يسقى بماء الطاعة والعبادة وكذلك الأرض تحتاج حتى تنبت إلى صيانتها عن الأشياء الضارة ، وترى المزارع ينتقي الدغل فينتزعه من أرض حتى لايؤذي زرعه والمؤمن ينقي قلبه من أي شبهة وشهوة حتى لا تفسد عليه زروع الطاعة التي سقاها بماء العبودية..
وقلّ أن ينفع إيمان مع خبث القلب كما لا ينمو البذر في الأرض السبخة إذاً ينبغي أن يقاس رجاء العبد برجاء صاحب الزرع فكل من طلب أرضاً طيبة وألقى بذراً جيداً وسقى وتعاهدها بالرعاية ثم جلس ينتظر فضل الله ..، انتظار هذا يسمى رجاءً، أما إن بذر في أرض سبخة مرتفعة لا يصلها الماء ، هذا غبي أحمق، أما إن بذر في أرض طيبة ولكن لا يصلها الماء وقال أنتظر المطر.، انتظار هذا تمنّي وليس رجاء..!
الرجاء يصدق على انتظار محبوب تمهّدت أسبابه الداخلة تحت اختيار العبد ولم يبق إلا ما ليس في اختيار وإرادة العبد..
لذلك فالإنسان يبذل من الطاعات والعبادات وينتظر فضل الله أن يثبته وأن لا يزله ولا يزيغه حتى الممات ولا يضله حتى يلقاه وهو راضٍ عنه.
الراجي إنسان عنده مواظبة على الطاعات قائم بمقتضيات الإيمان ، يرجو من الله أن لا يزيغه وأن يقبل عمله ولا يردّ عليه، وأن يضاعف أجره و يثيبه ، فهو باذل للأسباب التي يستطيعها يرجو رحمة ربه، ولذلك يكون الذي يقطع البذور ولا يتعاهدها بماء الطاعات أو يترك القلب مشحوناً برذائل الأخلاق منهمكاً في لذات الدنيا ثم يطلب المغفرة يكون حمقاً وغروراً (( فخلف من بعدهم خلف ورثوا الكتاب يأخذون عرض هذا الأدنى ويقولون سيغفر لنا))، والكافر صاحب الجنة قال(( ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيراً منها منقلباً))، فهو صاحب أماني ولا أعمال صالحة عنده(( ما أظن الساعة قائمة))..!
الرجاء دواء يحتاج له رجلان:
رجل غلب عليه اليأس حتى ترك العبادة و جزم أنه ليس هناك فائدة2رجل غلب عليه الخوف حتى أضرّ بنفسه وأهله، فتعدّى خوفه الحد الشرعي المطلوب فلابدّ أن يعدّل ويمدّ بشيء يحدث موازنة وهو الرجاء الذي هو حالة طبيعية عند المؤمن.
فبعض الناس الكلام معه في الرجاء دواء، أما العاصي المغرور المتمني على الله مع الإعراض عن العبادة لا ينفع معه أبداً دواء الرجاء، ولو استعملت معه الرجاء لزدته ضلالاً..، لا ينفع له إلا دواؤ الخوف، فيوعظ بسياط الخوف ويقرّع المنايا، هذا المتمني المتساهل المفرط، فلا يصلح معه أن تحدثه عن الرجاء ، وهذا أمر مهم ينبغي أن يتنبه له الوُعّاظ..
قال بعض العلماء: (يجب أن يكون واعظ الناس متلطفاً معهم ناظراً إلى مواضع العلل معالجاً كل علة بما يليق بها وهذا الزمان لا ينبغي أن يستخدم فيه مع الخلق أسباب الرجاء بل المبالغة في التخويف وإنما يذكر الواعظ فضيلة وأسباب الرجاء إذا كان المقصود استمالة القلوب إليه لإصلاح المرضى)، التخويف ولكن بحيث لا تصل إلى تيئيسهم من رحمة الله..
قال علي رضي الله عنه : (( إنما العالم الذي لا يقنط الناس من رحمة الله ولا يأمّنهم مكر الله))..
لابد أن يكون هناك توازن وحسب حال الناس، فإذا كانوا ميّالين إلى التفريط والمعاصي والتساهل غلّب التهويف وإذا كان عندهم خوف زائد ويأس من رحمة الله غلّب الرجاء.


ثمرات الرجاء


1- يورث طريق المجاهدة بالأعمال.
2- يورث المواظبة على الطاعات كيفما تقلبت الأحوال.
3- يشعر العبد بالتلذذ والمداومة على الإقبال على الله والتنعّم بمناجاته والتلطف في سؤاله والإلحاح عليه.
4- أن تظهر العبودية من قبل العبد والفاقة والحاجة للرب وأنه لا يستغني عن فضله وإحسانه طرفة عين.
5- أن الله يحب من عباده أن يسألوه ويرجوه ويلحّوا عليه لأنه جواد كريم أجود من سُئِل وأوسع من أعطي وأحب ما إلى الجواد الكريم أن يسأله الناس ليعطيهم ومن لا يسأل الله يغضب عليه والسائل عادة يكون راجٍ مطالب أن يُعطى فمن لم يرجو الله يغضب عليه، فمن ثمرات الرجاء التخلّص من غضب الرب.
6- الرجاء حادٍ يحدو بالعبد في سيره إلى الله فيطيب المسير ويحث على السير ويبعثه على الملازمة، فلولا الرجاء بـ(المضاعفة-رحمة الله-الأجور والثواب المضاعف-الجنة والنعيم) ما سار أحد، والقلب يحركه الحب ويزعجه الخوف ويحدوه الرجاء.
7- يطرح على عتبة محبة الله عزوجل ويلقيه في دهليزها فكلما اشتد رجاؤه وحصل له ما يرجوه؛ ازداد حباً لربه وشكراً له ورضا، وهذا من مقتضيات وأركان العبودية.
8- الرجاء يبعث العبد على مقام الشكر لأنه يحفزه للوصول إلى مقام الشكر للنعم وهو خلاصة العبودية.
9- الرجاء يوجب المزيد من التعرف على أسماء الله وصفاته .
الخوف مستلزم للرجاء والرجاء مستلزم للخوف عند المؤمن، لأن كل خائف راجي وكل راجي خائف، ولهذا حسن وقوع الرجاء في مواضع يحسن فيه وقوع الخوف (( مالكم لا ترجون لله وقاراً))..قال المفسرين: مالكم لا تخافون لله عظمة ، فكل راجٍ خائف من فوات مرجوّه، هذا يفسّر لنا كيف أن الرجاء مرتبط بالخوف وأن الراجي خائف أن يفوت مطلوبه ورحمة الله وجنته.
انظر إلى التداخل العجيب بين مقامات الإيمان في قلب المؤمن، والخوف بلا رجاء يأس وقنوط..!!!
قال تعالى: (( قل للذين آمنوا يغفروا للذين لا يرجون أيام الله )) أي لا يخافون وقائع الله بهم كما وقعت في الأمم الذين من قبلهم من التدمير والإهلاك.
10- ثم إن العبد إذا تعلق قلبه برجاء ربه فأعطاه ما رجاه فحصل المطلوب يحصل مزيد من التشجّع وسؤال المزيد والإقبال على الله وهكذا لا يزال العبد في ازدياد في الإيمان والقرب من الرحمن.
11- على قدر رجاء العباد وخوفهم يكون فرحهم يوم القيامة بحصول المرجو الأعظم وهو نيل رضا الرب والجنة ورؤية الله فيها .
وكذلك فإن الله يريد من العبد أن يكمل نفسه بمراتب العبودية من الذل والانكسار لله والتوكل عليه والاستعانة به والخوف منه والصبر على أقداره والشكر له وعلى إنعامه ولذلك يقدر الذنب على العبد لتكمل مراتب العبودية عند العبد فيستغفر العبد، فلولا الذنب ما حصل انكسار ولا توبة، يبتليهم بالذنوب ليعالج ما في قلوبهم بالانكسار وطلب التوبة فينكسر بين يدي الله فيتحقق معنى مهم جداً جداً من معاني العبودية..!!
كيف تتحقق العبودية إذا لم يكن هناك انكسار وذل وخضوع..؟!!، أحياناً لا يصدر الإنكسار والذل هذا إلا بذنب يتوب منه العبد ويعرف تقصيره والبلية التي وقع فيها وحجم المعصية.
الرجاء فيه انتظار وترقّب وتوقع لفضل الله عزوجل فيتعلق القلب أكثر بخالقه..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
TUTA

TUTA


انثى
عدد المساهمات : 1887
نقاط : 2180
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 13/11/2009
المزاج المزاج : سعيدة

درجات الوصول الى تحقيق الرجاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: درجات الوصول الى تحقيق الرجاء   درجات الوصول الى تحقيق الرجاء Emptyالأربعاء مايو 19, 2010 8:28 pm

جزاكى الله كل خير على موضوعك الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
درجات الوصول الى تحقيق الرجاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لا تتسرع الوصول للنتائج ,قبل معرفة الحقائق
» الرجاء المساعدة ضروري جدا جدا جدا
» الرجاء من الأعضاء الدخول قبل المشاركة
» كابيللو: منتخب مصر أجهدنى ذهنياً.. والتغييرات وتراجع لياقة لاعبيه سهّلا مهمتنا فى تحقيق الفوز
» الرجاء في خيال الاحياء ..والتحديق في الموت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأميرة  :: المنتدى الأســـــلامي :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: