الجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن

الجن
هذه الافكار اعتمدت عليها من اكثر من مصدر فردي ومزجتها ببعضها وبعض المعلومات العامة
وربما كان بعضها غير دقيق

الجن
اجسام نارية غير غير مرئية قادرة علي التشكل باشكال مختلفة ويمكن ان تتشكل في صورة كائن حي
ربما تشكلت باشكال حيوانات او غيره وهي ان كانت كذلك فهي تنال كل ما يناله من الم او مرض او غيره وبالتالي ربما قتلها البعض ماتت
والجن يسكن المكان الهادئ البعيد عن الانسان لانه يتاذي من تواجده بجواره
ولانه يتاذي من الضوضاء ولا يستطيع ان يتواءم معها اما هو او الانسان لان
حركته في المكان اصلا لا تترك لصاحب المكان حرية فانها تؤذيه
وتجد ان الاماكن التي يسكن فيها الجن دائما تكون خالية ولا يطيق احد
التواجد بها طالما كان الجن موجودا بها حتي الحيوانات يهربون منها
فالحيوانات اكثر قدرة علي رؤية الجن وكشف حالاته اكثر من البشر
وهو يعيش في الخلاء والاماكن القذرة وخاصة المظلمة والمهجورة
ومرور الجن في مكان يسبب الشعور بموجة حارة تمر عليك فجسم الجن النار ي
الطيفي الغير ملموس يشع حرارة في حالة تواجده تسبب لك هذا الشعور
وهو لا يحب الانوار وبالتالي رما كانت قدرته فائقة فقام باطفاء المصباح في حالة تواده في نفس المكان
ربما وجدت اجسام من البشر قوية الشكيمة متمردة علي لبس الجن لها خاصة ان
اكنت محصنة بالقران او التعاويذ التي يقوم بها السحرة وبالتالي ربما ذل
لها الجن او الف عليها تقديرا لقوتها وشعورا امامها بالضعف
ولكن الجن مثل الميكروب و وجد الفرد الذ اممه قد ضعف فلن يرحم ضعفه ولن يتركه ربما قتله لو استطاع
والجن كما هو هوائي فهو يسيطر علي مراكز الاعصاب في الانسان ومراكز التفكير احيانا وبالتالي
يؤثر علي محور العقل فحين يدفع العواطف دفعا الي ذلك فهو يجره الي ما يريد الساحر
ولكل نوع من الجن قدرات تختلف عن الىخر فجن السحر من النوع المؤذي وله اماكنيات تختلف عن الجن الاخر
وجن المس وهو ادني درجات القدرة وان كان مؤذيا وهو لا يصيب الا الاجسام
الضعيفة الارادة او المنهمكة في الشهوات او ما الاصابة بمس من جن اخر
ووركوعها امام الاهواء
والجن يحب اصور والاجسام المجسمة ويحب الرموز والالطقوس التي تجذبه وتحببه وتقربه وربما اعانته او دلته علي الطريق الذي يسير فيه
وهو يهرب من حافظ القران ولا يحاول ان يؤذيه ابدا سواء بالسحر او بالمس فالقران يصنع للفرد حصانة ووقاية لا يقوي عليها الطيف الجني
فان اقترب منها شعر بالاذي
وهو يكرهه جدا وربما سلط ابعض من الانس ان اكن مسايرا لهم ومؤازرا لهم بالتسخير علي ايذائهم خاصة ان كان جنيا فاجرا
والجني حتي ان كان مسالما ربما عشق الجسم االانساني لاي سبب ربما كان الحب او التقدير او الارتياح النفسي
فحاول ان يراوده ويسكن فيه وبالتالي يؤذيه
وهو ربما عشق المراة وسكن جسمها واستمتع بها بقدر ما يستمتع الرجل من
زوجته وهي بذلك ربما مع قوة اثارتها تتعايش معه وتنسي الحياة الزوجية
تماما
وهو لا ياتي بهذه الصور ويتعايش سلمياالا مع اجسام معينة وخاصة ان كانت
متحللة وهو يعلم ذلك فان كانت غر منحلة فهو ربما تضايقت منه وبدات في
النفور والشعور بالخزي والهلع حتي تطرده او تمرض فالمسالة مسالة
وهي مسالة ضمير شخصي عند الانسان
دينية وربما ستمتع الجن المسالم جنسيا بالممارسة التي تكون بين الرجل
والمراة حلالا او حراما ولهذا ربما تواجده في مكان يسبب الدفع والحفز الي
الممارسة لانه يستمتع بالتلامس والتعايش مع الكهرباء الخارجة من الجسم في
اثناء الممارسة انه يمارس تماما

كذلك الانثي من الجن تراود بعض الرجال وتتعايش معه جنسيا وتمارس معه وربما شعر بالذة اكثر من زوجته
ولكن هذا ايضا لبعض الاجسام البشرية ذات شحنات كهربية معينة تتناسب مع قوة
الجن و الاكثر الذي يحدثه تواجده بالتاثير الكهربائي علي الاعصاب وشحنات
الجسم
والذي يمارس هذا يشعر تماما بكل شيء وبعض الملمس باستثناء الجسم وربما راي خيالا وشعر بشكل جسمه في الحالات الفردية والهادئة
وللجن اجنحة يطير بها وسرعته تساوي تقريبا سرعة الصوت
وقوته البدنية تساوي تقريبا عشر رجال الا ان يكون ضعيفا او عجوزا وربما ان خرج ندا لند علي هيئة بشر غلبه الرجل
ولكن في حالة قوته الطيفية فملكاته اكثر وقدراته اكبر
والمصريون القدماء من اوائل من استطاع تسخير الجن واستعمالهم في السحر من
اجل حماية الكنوز المصرية والمعابد من السرقة وان وجدت شعوب اخري تفعل ذلك
ولكن مؤخرا وذلك من خلال التجارب والبحث وتناقل الخبرات من جيل لجيل
والساحر لا ينقل اسراره الا لافراد معينين ولا يستريح حتي يطمئن اللي صدق
طويته وحسن ادائه وربما كان لذلك هذا الامر من الامور الخطيرة التي يبعد
عنها الجميع
ويخاف من الاحتكاك بها ولان لها اهلها
والجن يعيش حتي سن متاخر ليسم ثل الانسان وعلي بعض علمي ربما وصل عمره الي مائين وخمسن سنة

والجن يكره الزعفران والسدر والنبق وماء الورد
وبعض انواع البخور وينفر من الاماكن التي توجد فيها هذه الروائح وربما كان
تواجدها بشكل معين وبطريقة معينة سببا في طرده وربما كانت هناك مواد اخري
اكثر تاثيرا وزيت الزيتون يمنعه من القتراب من الجسم لمدة يوم وليلة كما
ورد في السنة النبوية
والجن منهم المسلم ومنهم الكافر وكل الدرجات وهو يصضوم ويصلي ويسمع القران
ان كان مسلما ولكن سماعه باسلوب معين وان كان في غير جسم الانسان
ومنهم العالم ومنهم الباحث ومنهم المفكر ومنهم العاصي وغيره ولكن علي قدر علمي
فهم يسكنون الاراضين السبع وقد شاركونا في واحدة التي نعيش عليها ولا اعلم اين بقية السبع
لان جوف الارض لن يتحمله الجن بدرجة حرارته العالية وهذا ما ورد في السنة
وكما ان هناك مواد تؤذيه فهناك اشياء تسبب له السعادة والسرور ومنها
العظام والقاذورات والدماء فهذه الموادربما استمتع برائتها وتغذي عليها
وشعر بالسعادة والنشوة في تواجدها ولهذا فهو يحب الحمامات وربما سكنها
واقام بها وربما شعرت المراة احيانا في الحمام بشيء يمس جسمها اثناء خلعها
للملابس في الحمام فهو جني يستمتع جسديا بها اللهم ان كانت قد سمعت من
البعض واقنعت نفسها بذلك خلل نفسي عندها
والقران يؤذي الجن ان كان ساكنا في المكان وقريبا فيه ولهذا فالقران يطرده
طردا ويؤذيه وكما علما فسورة البقرة تطرده ثلاث ليال او ثلاث ايام والجن
قادر علي تغيير المشاعر ومراكز التفكير والرغبات الجنسية وربما عسكر في
ماكن ما في الجسم وتحوصل فيه فسبب في مراكز قواه وشناته خللا فسبب من جراء
ذلك الامراض او توقف العضو لا يوجد سبب مقنع علي بذلك وخاصة ان كان مسخرا
بالسحر فالساحر يحدد له نوع الاذي
والمس لا يكون محددا فوجوده وحده فيل بالاذي
وحين يترك الجني جسم الانسان يعود كل شيء الي موضعه اللهم ان كان قد حدثت مضاعفات من الاذي بسبب الدواء او القلق للفرد
والجن المسخر بالاذي تجده ينال بعص القوة من الساحر او بعض المساعدات من
جني اخر لتجعله يقوم بذلك لانه لو استطاع ان يقوم بنفسه لما فعل
والجن يخترق النار ولكنه ربما احترق فيها ان استمر ومات وربما وجدت
الدرجات الخفيفة جدا لا تؤذيه فجسمه الطيفي الناري تمر النار خلاله وعذابه
يوم القيامة بنار الاخرة بطريقة صنعها الله لتتناسب مع كل الوان الجن
ودرجاته
والجن ربما كان هادئا مرحا طيبا وربما كان شريرا وبالتالي من يتواجد في
مكانه بمجرد ان يدخل بدون قراءة القران او الكلام الوارد في السنة النبوية
ربما اذاه وهذا الكلام النبوي او القران يحمي النسان من عند الله بهذا
الاقوال
والقران له تاثير طيب ومبارك علي شحنات الجسم للانسان وحين يتواجد الجن
فيه فان قراءة القران مع شحنات الجسم يجعل الجني يحترق تماما او يصرخ من
شدة الالم حتي يقوم القاري بطرده او يهرب هو من تلقاء نفسه
وهو يعسكر في جسم الانسان ويستمتع جيدا بايذائه وهو بالتالي في كل الاحوال
لا يحب تركه ابدا الا بقوة خارقة او بقوة ساحر اخر يسيطر عليه ويهدده
او حدوث امور جدت علي الساحر فمات فبطل سحر وانفك عمله
والجن يخمد نهارا وينشط ليلا وهو يتكاثر وينجب الذراري وهناك العقيم مثل البشر
وهناك الهادئي والنمرود والخبيث وغيره
وهو يهرب من القبور المغلقة لتواجد الملائكة بها ولو لوقت معين فنورانيتها
تحرق تواجدهولهذا يهرع بعض السحرة لوضع الامعال في هذه الاماكن لمنع وصول
جن اخر لها
والجن يحب امان اللهو والخمر والشيطنة وربما كان الجني مرافقا لبعض النس
حين يقارنه في شهواته وصدق الله اذ يقول ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له
شيطانا فهو له قرين "
والجني يحب ان يتشكل في صورة القطط والكلاب وخاصة اللون الاسمر وهو ايضا يحب ان يسكن جسمها ويتعايش معها وان لم يتشكل
والجن يحسد الانسان حين يتواجد معه بصفة مستمرة في مكان ما ويشاهد قوته البدنية الخارقة مثلا او
الذكاء المفرط او الانوثة الطاغية او الجمال او الوسامة
ولكن لا يصيب الجن الا اجساما معينة والتي تتناسب قوتها الكهربية مع قوة تاثير شعاعه او مسه من بعد بالحسد
وبالتاكيد فهناك افراد كثيرون لا يتاثرون بذلك وهذه قدرات يضعها الله في البشر
وربما تشكل الجني في صورة انسان ولكن لم يعد يحث هذا حديثا وربما لوجود
قوة الكهرباء والطاقة الحديثة التي اثرت علي قوته الكهربائية وشلت الكثير
من حركته وايضا الانارة ليلا التي تفضحه امام الانسان وتحجم من قوته
&&&&&&&&&&&&&&&&&&

وهو يهرب من حافظ القران ولا يحاول ان يؤذيه ابدا سواء بالسحر او بالمس فالقران يصنع للفرد حصانة ووقاية لا يقوي عليها الطيف الجني

تسلمى باندة على الموضوع وجزاكى الله كل خير

TUTA كتب:: وهو يهرب من حافظ القران ولا يحاول ان يؤذيه ابدا سواء بالسحر او بالمس فالقران يصنع للفرد حصانة ووقاية لا يقوي عليها الطيف الجني

تسلمى باندة على الموضوع وجزاكى الله كل خير

ربي ما يحرمني من مرورك ياغالية

اشكرك حبيبتي

مشكوره بانده على الطرح الرائع

ربنا يحفظنا من منهم