قتل مباح ..............

قتل مباح..؟؟!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لفظ القاتل..... يطلق على كل من يقتل
شخصاً بريئا أو حتى انسان مجرم.....يكفي أننا.. لمجرد سماع هذا اللفظ تهتز
أبداننا.. فنستنفر ونشمئز..... ونستحقر....هذا القاتل

في المقابل هناك من يقتل ...ابنته أو زوجته أو أخته أو حتى أمه بدافع الشرف
...لكننا لا نطلق عليه اسم القاتل....بل ان الفعل الذي قام به هذا الشخص
لا يمت للقتل بصلة....بل هو الصواب والرجولة والنخوة والأخلاق...والدفاع عن
الشرف....

تساؤلاتي :

ما رأيكم في جرائم الشرف هل تؤيدونها
...أم تعارضونها....؟؟؟....ولماذا....؟؟؟

وهل من لا يقتل في هذه الحالة .... يكون ضعيف الشخصية ذو حنان زائد لا يدرك
معاني الشرف...؟؟؟.

وهل في رأيكم.. هذا الانسان الذي أخطأ على حساب الشرف لا يستحق فرصة أخرى
...؟؟؟...وهل ترون أن السبيل الأنسب لردع هذه الأخطاء هو القتل ...؟؟؟
ولماذا ترتبط جرائم الشرف بالفتاة فقط....على الرغم من أن الفعل المخل
بالحياء يتطلب شخصين ذكر وأنثى...وكلاهما ارتكبا نفس الجريمة....؟؟؟

نورونا
بأرائكم ....بارك الله فيكم

تحية عطرة.....

بانده ربنا بيقبل التوبة فلماذا نحن كبشر على الارض لانقبل توبة من يخطا فهل نحن اعظم من الخالق لا فالله هو الذى يحاسب من يخطا واذا رجع المخطا فى خطاء يقبل الله منه

اما بالنسبة للقتل بسبب الشرف فهناك من الفتيات من تتعرض لمثل جرائم الشرف غظب عنها وهناك من يكون بارادتها ولكن القتل لا يحل المشكلة ولكنه يزيدها تعقيدا للاهل وبدل من ان يفقدو ابنتهم سوف يفقدو الاب او الابن الذى ينتقم لشرفة وقد يصل ذلك فى بعض الاحيان الى جرائم ثار ويزداد القتل بين عائلة الفتاة والشاب ولكن انا شايفة من وجه نظرى انا ان الحل هو الزواج فورا وليس هناك حل اخر لان القتل مش حيحل المشكلة ابدا
وان الاب الى ماينتقمش لشرف ابنتة هذا الايعتبر ضعف منه ولا ضعف فى شخصيتة بل بيكون انسان عاقل فى تفكيرة لايريد الخراب ولا الفضائح لان القتل يفضح العائلة اكثر ولكن الكتمان والزواج فورا قد لايعرض العائلة الى امر الافضاح
وانا شايفة ان كلام الناس هو الى بيكون السبب وخوف الاب من كلام الناس هو الى يجعلة يلجا الى قتل ابنتة
اما بالنسبة للشاب فهو بيكون مخطا اكثر من الفتاه لانه هو الذى يجعلها تخضع له بارادتها او يجبرها على ذلك ففى حالة الاجبار فليس على الفتاه خطا منها ولكن فى حالة خضوعها له باراتدها فتكون هى متحملة المسئولية معه وليس هو مخطا بمفرده

TUTA كتب:

بانده ربنا بيقبل التوبة فلماذا نحن كبشر على الارض لانقبل توبة من يخطا فهل نحن اعظم من الخالق لا فالله هو الذى يحاسب من يخطا واذا رجع المخطا فى خطاء يقبل الله منه

اما بالنسبة للقتل بسبب الشرف فهناك من الفتيات من تتعرض لمثل جرائم الشرف غظب عنها وهناك من يكون بارادتها ولكن القتل لا يحل المشكلة ولكنه يزيدها تعقيدا للاهل وبدل من ان يفقدو ابنتهم سوف يفقدو الاب او الابن الذى ينتقم لشرفة وقد يصل ذلك فى بعض الاحيان الى جرائم ثار ويزداد القتل بين عائلة الفتاة والشاب ولكن انا شايفة من وجه نظرى انا ان الحل هو الزواج فورا وليس هناك حل اخر لان القتل مش حيحل المشكلة ابدا
وان الاب الى ماينتقمش لشرف ابنتة هذا الايعتبر ضعف منه ولا ضعف فى شخصيتة بل بيكون انسان عاقل فى تفكيرة لايريد الخراب ولا الفضائح لان القتل يفضح العائلة اكثر ولكن الكتمان والزواج فورا قد لايعرض العائلة الى امر الافضاح
وانا شايفة ان كلام الناس هو الى بيكون السبب وخوف الاب من كلام الناس هو الى يجعلة يلجا الى قتل ابنتة
اما بالنسبة للشاب فهو بيكون مخطا اكثر من الفتاه لانه هو الذى يجعلها تخضع له بارادتها او يجبرها على ذلك ففى حالة الاجبار فليس على الفتاه خطا منها ولكن فى حالة خضوعها له باراتدها فتكون هى متحملة المسئولية معه وليس هو مخطا بمفرده

توتــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

رايك واضح وصحيح تماما في هذه المسألة ولكن ياتوتا

لو نظرنا للموضوع من الشق الديني ( الاسلامي )

نجد ان الله حدد شرو ط لهذه المسألة فمثلا

اذا كان المخظئ والمخطئة شباب لم يتم لهم الزواج من قبل

فالعقوبة الجلد لكل منهم بالتساوي ( أي لم يميز الشاب بجلدات اكثر او الفتاه )

واذا كانوا متزوجين فالعقاب الرجم حتى الموت

وحتى لا يكون الحكم فيه ظلم لاحد كان الشرط ان يرى المخطئين اربعة شهداء وبطريقة معينة

وان لم يتحقق الشرط لا تقع العقوبة

اما ما يحدث الان فهو شئ غريب فنجد فلان يذهب الى فلان ويقول له ان اختك لها سيرة بطالة في طريق الرزيلة

فيغلي الدم في عروقه وبدون ان يتاكد او يراقب او او او

يقرر قتلها والسجون مليئة من هذه النوعية

وانا ارفض هذا تماما

واقول طاما ان الموضوع مجرد كلام من فلان وعلان فلا يصح القتل هنا

لان من ستره ربه لا يجوز ان يفضحه عبد

واشكرك ياتوتا على ردك الجميل